قائمة المدونات التي اتابعها

الجمعة، 15 فبراير 2013

الغطاء الشرعي للدولة هي مؤسسة دينية حكومية تدير البلاد



بسم الله الرحمن الرحيم

فتاوي العلماء الغطاء الشرعي للدولة – الى المنظمات العالمية

فتاوي وأقوال علماء ومؤسسة دينية حكومية تدير البلاد  وهذا حكم الدولة في الشيعة :

1 - يقول الشيخ محمد بن عبد الوهاب كتاب ( رسالة في الرد على الرافضة ص42).
-        ( فهؤلاء الإمامية خارجون عن السنة بل عن الملة ، واقعون في الزنا وما  أكثر ما فتحوا على انفسهم أبواب الزنا في القبل والدبر، فما أحقهم بأن يكونوا أولاد زنا )

2 - يقول محمود شكري الألوسي ص 378 :
-        (( ولعمري إن كفر الرافضة أشهر من كفر إبليس ))

3 - يقول محماس الجلعود ( الموالاة والمعاداة ج 2 ص 561)
-        ((الخلاف بين الشيعة والسنة خلاف بين الكفر والإسلام ))

4 - يقول الشيخ سليمان بن سحمان (الحجج الواضحة الإسلامية في رد شبهات الرافضة الإمامية – ص 77)
-        (( من المعلوم أن الرافضة الإمامية عند جميع  أهل السنة والجماعة ليسوا من أهل الملة الإسلامية والطريقة المحمدية ، بل هم خارجون عن جملتهم )) 

5 - يقول الدكتور ناصر القفاري (مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة - ج 1 ص 385)
-        (( فإن الرافضة يعتقدون كفر أكثر الصحابة ، فضلا عن سائر أهل السنة والجماعة ، فهم كفرة بالإجماع وبلا منازع ))

6 - يقول عبد الله المطلبي (الرافضة وخرافة عيد الغدير- ص 9)
-        (( أما ما هم عليه الآن من العمل والمعتقد فليسوا من المسلمين في شيء ، ولا يطلق عليهم اسم الإسلام إلا جاهل أحمق لا يدري ما يقول ))
-        ويقول أيضا (الرافضة ليسوا من سكان الجزيرة ولا من العرب أصلا إنما أعاجم استعربوا ، وكان البدو في الماضي يسمونهم عكفان وبحارنة وصلب . لكنهم ليسوا من سكان الجزيرة ولا ينتمون لأي قبيلة عربية لا داخل الجزيرة ولا خارجها ) – المصدر السابق- ص 28

7 - فتاوى :
س : ما حكم عوام الروافض الإمامية الاثنى عشرية ؟ وهل هناك فرق بين علماء أي فرقة من الفرق الخارجة عن الملة وبين أتباعها من حيث التكفير والتفسيق ؟
الجواب :
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه .. وبعد :
جـ من شايع من العوام إماما من أئمة الكفر والضلال ، وانتصر لسادتهم وكبرائهم بغياً وعدواً حكم له بحكمهم كفراً وفسقاً قال تعالى ( يسألك الناس عن الساعة ) إلى أن قال ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا . ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا ) واقرأ الآية رقم 165، 166،167 من سورة البقرة والآية رقم 37،38، 39 من سورة الأعراف والكثير من الآيات الدالة على ذلك ..ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قاتل رؤساء المشركين وأتباعهم وكذلك فعل أصحابة ولم يفرقوا بين السادة والأتباع
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو /عبد الله بن غديان .  عضو / عبد الله بن قعود   .  نائب رئيس اللجنة / عبد الرزاق عفيفي       الرئيس / عبد العزيز بن باز

س/ هل الشيعة الإمامية من الإسلام ؟ ومن الذي اخترعها ؟ لأنهم أي الشيعة ينسبون مذهبهم لسيدنا علي كرم الله وجهه ، وأيضا إذا لم يكن مذهب الشيعة من الإسلام ما الخلاف بينه وبين الإسلام ؟ وأرجو من فضيلتكم بياناً واضحاً شافياً بالأدلة الصحيحة خصوصا مذهب الشيعة وعقائدهم وبيان بعض الطرق المخترعة في الإسلام ؟
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه .. وبعد
مذهب الشيعة الإمامية مبتدع في الإسلام أصوله وفروعه ، ونوصيك بمراجعة كتاب (الخطوط العريضة)  ، (ومختصر التحفة الإثنى عشرية ) و ( منهاج السنة) لشيخ الإسلام ابن تيمية وفيها بيان الكثير من بدعهم .
وبالله التوفيق  وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
اللجنة الدائمة  للبحوث العلمية والإفتاء
عضو /عبد الله بن غديان .  نائب رئيس اللجنة / عبد الرزاق عفيفي       الرئيس / عبد العزيز بن باز

8 - وقال السرخي ( فمن طعن في الصحابة فهو ملحد منابذ للإسلام ، دواءه السيف إن لم يتب )

9 - وقال محمد صديق (الدين الخالص ج3 ص260)
-        ( فمن نال من الصحابة أو طعن فيهم أو سبهم فلا شك ولا ريب أنه من أصحاب النار ، لأنه عارض الله في كتابه ، وأخباره بمزيد فضلهم ، برأيه الفاسد ، ولم يقبل دليل القرآن ، ومن أنكر حرفاً من القرآن فقد خرج عن الإسلام ودخل في الكفر بلا ارتياب ، فسحقاً للرافضة اللاعنين لهم والسابين إياهم وقد قال سبحانه ( ليغيظ بهم الكفار )
-        وقال أيضاً : (( وقد نصّ جمع من أهل السنة والعلم بالحديث والقرآن ، أن الرافضة كفار لإنكارهم ضروريات الدين ، وما علم من شرع الرسول صلى الله عليه وسلم بالقطع واليقين ، وتكفيرهم للصحابة  السابقين والآخرين ، وهم أفضل الأمة وأبرها وأكرمها على الله بأدلة من الكتاب والسنة ، فمن خالف الله ورسوله في إخبارهما وعصاهما بسوء العقيدة في خلّص عباده ونخبة عباده ، فكفره بواح لا ست عليه )) المصدر السابق ج3 ص 355

10 - الشيخ محمد بن عبد اللطيف يقول (الدرر السنية في الأجوبة النجدية ج9 ص316)
-        (( مؤاكلة الرافضي والانبساط معه وتقديمه في المجالس والسلام عليه : لا يجوز لأنه موالاة وموادّة ، والله تعالى قد قطع الموالاة بين  المسلمين والمشركين ))

11 - الشيخ محمد بن إبراهيم  يقول : (مجموع فتاوى الشيخ محمد بن إبراهيم ج8 ص189)
-         ((وروافض هذا الزمان مرتدون عباد أوثان .. وإذا أُلزموا بالإسلام والتزموه وتركوا الشرك ظاهراً ، فالظاهر أن حكمهم حكم المنافقين ))

12 - الشيخ عبد الله بن جبرين يقول : (حقيقة الرافضة – شريط -)
-        (( أما ما يتعلق بأحوال هؤلاء الرافضة وأعمالهم ، فهم وأعمالهم – والعياذ بالله – في ضلال ، نبرأ إلى الله منهم ومن عقائدهم ، ومن أعمالهم السيئة )

13 - الشيخ سفر الحوالي أيده الله يقول : (عقيدة الشيعة – شريط)
-        (والإثنى عشرية إذا دقق المدقق وحقق المحقق ، ورأى ما في كتبهم وما كتبه عنهم علماء الإسلام الثقات المعروفون ، فإنهم ولا شك من حيث العقيدة والمبدأ الذي هم عليه ، هي عقيدة خارجة عن الملة ومبدأ خارج عن الملة ، وأما الباطنية فهم أشد منهم كفراً وأشدّ إيغالاً في الرفض ، ولا غرابة ، فانتم تعلمون أن الكفر بعضه أشد من بعض )

14  - سُئل الشيخ عبد الله بن جبرين بسؤال عن الرافضة هذا نصه :
سماحة الشيخ عبد الله بن جبرين حفظه الله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
فنحن مجموعة من الموظفين نعمل في دائرة حكومية واحدة ويعمل معنا موظف من الرافضة .
والسؤال هو : ما حدود العلاقة الشرعية مع هذا الموظف ؟ هل يعامل معاملة المسلمين في السلام وردّه ؟ والتهنئة بالأعياد وغيرها من شعائر الإسلام ؟ أم يحاور في مذهبه ؟ أم يقاطع نهائياً ونضيق عليه ؟ أفتونا مأجورين .
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد :
-        فلا بد من إظهار مقته وتحقيره وبغضه وإهانته ولا يجوز تهنئته ولا بدؤه بالسلام وإذا سلم يُرد عليه بـ ( وعليكم ) والأولى الحرص على التضييق عليه حتى يشعر من نفسه بالصغار والذل والاحتقار من أهل السنة . والله أعلم وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
عبد الله بن جبرين  4/1/1415 هـ
ومن المعلوم ان فتاويهم تكون ملزمة للدولة ؟ وصلى الله على محمد واله وصحبه اجمعين الى يوم الدين .
   dr. Sajid Sharif Atiya  سجاد الشمري 
sajidshamre@hotmail.com


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق